"أدارني مار شربل بأصابيعه الأربعة على ظهري.. ثُمَّ وضع في فمي حبَّة دواء" - - وإليكم ما حصل

19/04/2024

السيِّد سبع يوسف نهرا من مواليد ١٩٣٨ عاليه متأهِّل من السيِّدة سلفي نخله نهرا وعنده ولدان مهنته أستاذ مدرسة ومقيم في أدونيس ورقم الهاتف 03681824


 

وكما يُخبر عن حالته الصحيَّة المرفقة بالتقارير الطبيَّة



بسبب مشكلة في الكلى دخلتُ مستشفى سيِّدة لبنان بتاريخ ٣٠ تشرين الأوَّل ٢٠٢٣ فتبيَّن بعد الفحوصات الَّتي طلبها الدكتور طانيوس نبيه عتيِّق أنَّ الكلية متوقِّفة كُلِّيًّا فالبول منقطع والكرياتينين وصل إلى ٨٠٤ والزلال مرتفع جدًّا ممَْا تطلٌّب وضعي في العناية الفائقة لمدَّة خمسة أيَّام


فأجروا لي ٣ جلسات غسل كلى ونُقلتُ إلى الغرفة ووضعي ما زال كما هو

طيلة إقامتي بالمستشفى كنتُ أحتفظ بصورة مار شربل وأضعها تحت وسادتي وكنتُ ألبس زنَّار مار شربل


وكنتُ أدهن جبيني بزيت مار شربل وأصلِّي طالباً شفاعته عند الربّ يسوع المسيح ونعمة شفائي


وعند تركي العناية وجد الأهل أنَّ صورة مار شربل لا تزال في غرفة العناية فلمَّا جلبوها وضعوها تحت وسادتي


وفي الساعة الواحدة والنصف ليلاً عندما كنتُ نائماً ورأسي مُتَّجهاً نحو النافذة، شعرتُ بأربعة أصابع تديرني على ظهري فإستدرتُ من جديد صوب النافذة فأدارني مار شربل بأصابيعه الأربعة على ظهري وما زلتُ أشعر بلمسته ونعومتها إلى الآن


ثُمَّ وضع في فمي حبَّة دواء حينئذٍ شعرتُ بنار خرجت من أطرافي السفلى وبالتحديد من أصابع رجلي وفوراً بوَْلتُ كميَّة هائلة وخرجت المياه المحقونة في جسمي مع البول


صحوتُ من نومي وسألتُ الممرِّضة من أعطاني حبَْة الدواء في الليل وسألت بدورها المُمرِّضات والأطبَّاء فكان الجواب بالنفي وتمَّ شفائي وغادرتُ المستشفى وتوجَّهتُ فوراً لزيارة مار شربل وشكرته على شفائي وسجَّلتُ الأعجوبة بتاريخ ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٣